مدرب اون لاين

لاشك ان كل من يعانى النحافة , يسعى لزيادة وزنه - على الاقل ليتناسب مع معدلات طوله . وبالطبع لاعبى بناء الاجسام لهم نصيب من هذا الاهتمام  - ولكن الاهتمام هنا لايقف عند حد مجرد زيادة وزن الجسم , ولكن يتطرق الى الرغبة فى زيادة حجم الكتلة العضلية , خاصة لمن يتسم تدريبه بالقسوة والارهاق . وهنا لنا وقفة فى حال رغبتنا ان يكون التناول داخل منطقة الامان ... هل اللاعب سوف يتناول الجرعات الموصى بها والمرفقة مع المنتج ..؟ ام سيكون له راى اخر - اى سوف يتناول مايسد به احتياجات جسمه - والتى لم يستطع ان يعوضها من خلال الغذاء الطبيعى ..؟ لانه فى حال لم يكون للاعب مايسمى ب ( ثقافة التناول ) - سوف يقع فى العديد من المشاكل .. * الكليتين والكبد - خاصة لاحتواء المنتج على قدر من الكرياتين , يمكن ان يتسبب فى ضرر من يعانى من مشاكل فى هذه الاعضاء الهامة فى الجسم . اضافة الى من يعانى من حساسية الحليب , فهو يسبب كل من الاتى :- * حكة فى الحلق \ عطش \ تشنجات \ غثيان \ تورم فى الذراعين والساقين والوجه \ تقيؤ \ اسهال . * ولاحتوائه على نسبة عالية من فيتامين ج والحديد - فمن الممكن ان يسبب اسهال ومشاكل فى ال

ان كان هذا العقار يستخدم لعلاج بعض انواع امراض فقر الدم , تحديدا ( نقص خلايا الدم الحمراء ) - خاصة لمن يعانى من امراض المناعة .. الا اننا نجد ان لاعبى بناء الاجسام - يتناولونه على انه يعزز من تخليق البروتين , وبالتالى زيادة حجم الكتلة العضلية لدرجة لاتُصدق ... حيث يمكنه زيادة 5 كج لحجم الكتلة العضلية خلال اسبوعين فقط .. وبالقدر الفائدة التى تعود على اللاعب اثر التناول - الا ان له ايضا اضرار تتسم بالقسوة ... وربما نجد البعض يشير الى انه لايسبب الاصابة بحالة التثدى , الا اننا نؤكد ان ذلك يحدث ولكن بصورة غير مباشرة ... حيث تتحول مادة ال ( أوكسى ميثولون ) - الى استروجين , خاصة لمن يتعاطى تستوتستيرون خارجى فى نفس الوقت . وهذا البعض يشير ايضا الى ان الاضرار - تاتى من سوء الاستخدام فقط ...!! حسناً - فماهى الدلالة او العلامة المرضية الواضحة - والتى قد استدعت استخدام هذا العقار ...؟ وبعد الالتفاف حول نقطة التثدى - تعالوا معى لنستعرض معا - تلك الاضرار التى يخلفها ورائه هذا العقار .... وبالطبع - للقاريء حرية الاختيار مابين التعاطى وتقبُل تلك الاضرار بصدر رحب ... او الإعراض عن ذلك حرص

لك ان تُدرك انه بعد اسبوع من قلة النوم - قهذا بدوره سوف يُحد من انتاج كل من الاتى :- * هرمون التستوتستيرون . * هرمون النمو . * الانسولين - المشابه لعامل النمو IGF - 1 . وهذه الهرمونات تلعب دورا هاما فى عملية بناء العضلات - وايضا حرقالدهون . نوصى ان تكون ساعات النوم مابين ال 7 - 9 ساعات قدر الامكان .. وهذا حتى يتحقق الغرض - دون حدوث عملية الهدم . فالهدم هنا لايقف عند حد انهيار بروتين العضلات - بل يتطرق الى فقد القوة والضعف العام و خفض مستويات الطاقة . حيث يكون لهرمون الكورتيزول فى هذه الحالة الهيمنة والسيطرة على جميع عمليات لجسم الحيوية .

هذا المنتج يهدف الى انتعاش العضلات بعد التدريب بصورة كبيرة، وعلى اثر ذلك يمكن زيادة عملية النمو العضلى بصورة كبيرة. وان كانت التوصيات تشيرالى تناوله خلال 30 دقيقة بمجرد الانتهاء من التدريب، واضافة الى ذلك عصير العنب بشكل منفصل - حيث يضمن ذلك الامتصاص والاستفادة بصورة اكبر .. فهذا يعنى ضرورة التحكم فى قدر التناول، وليس تقييدا ​​بماتوصى به النشرة المرفقة. العديد والعديد من مكوناته تهدف الى تعزيز كفاءة الجهاز المناعى، والذى يتضرر بدوره مع التدريب المكثف .. وهذا مايقوم به عنصر (الجلوتامين)، والذى يهدف ايضا الى تحفيز انتاج هرمون النمو. اضافة الى (الكارنتين) - والذى يعزز انتاج اكسيد النيتريك، وبالتالى يسمح بزيادة تدفق الدم للعضلات المرهقة، وبالتالى تحصل على قدر كافى من الاكسجين. ولاانسى ان اذكر فى حق (الكارنتين) ايضا - انه يزيد من نشاط المستقبلات الاندروجينية - حيث ترتفع معدلات هرمون التستوتستيرون - بعد الانتهاء من التدريب، وهذا بدوره يزيد من نمو العضلات. هذا بجانب ال بكا .. والتى تحفز العضلات على تصنيع البروتين، اضافة الى تحفيز هرمون الانسولين - وبالتالى تحفيز كل مكونات

تحدثنا سابقا عن كون الدهون علينا ان نتخلص منها - خاصة اذا كانت معدلاتها اعلى من احتياجات الجسم . وان معدلاتها الطبيعية فى الرجل - تتراوج مابين ال 15 - 18 % - من وزن الجسم الكلى . والجديد هنا - وهو ايضا رداً على استفسار كثير من السادة الاعضاء .. ان الدهون الداخلية ( البنية )  نسبتها الى الدهون ( البيضاء ) - هى 1 - 4 . وعليه ... فان انخفضت نسبة الدهون الداخلية الى اقل من ال 10 % - والتى تعادل نسب ال 1 - المُشار اليه .. فالمفترض ان الجسم بدوره سوف يلجأ الى الدهون البيضاء -والتى تُخزن اسفل طبقات الجلد . الا ان الجسم يضطر هنا - الى استدعاء الاحماض الامينية من داخل محتوى الكتل العضلية - نعم... وهذا لاعادة تكوين ال ATP - بصورة اكبر واسرع ( فورية ) .. فاذا كانت كل من :- * الدهون = 28 وحدة ATP . * الكارب = 38 وحدة ATP . * البروتين = 32 وحدة ATP . فالافضل هنا للجسم بعد استفاذ محتواه من الجليكوجين ( الكارب ) - وبعد انخفاض محتواه من الدهون الداخلية ( البنية ) - فالاولى له والاسرع اللجوء الى البروتين - فى صورته كاحماض امينية . وهذا يعنى ان هناك عملية هدم وانهيار بروتينى قد بدات

لاشك ان التخلص من الدهون الزائدة عن حاجة الجسم - امر طبيعى ونشجع على تحقيقه , حفاظا على الصحة العامة . وان كان هذا المُنتج يعمل على قمع الشهية , وتوليد درجة حرارة عالية - تجعل من مخازن الدهون مصدرا للطاقة .. حيث يحتوى على كيتونات التوت - والتى لها القدرة على التعامل مع انزيم الليباز . وهذا الاخير - له القدرة على تسهيل انهيار الخلايا الدهنية . الا ان هذا المنتج ايضا يتسبب فى الجفاف - خاصة عند التعرض لمناخ مرتفع الحرارة - او التعرض لتدريب عالى الكثافة . اضافة الى هزة جسدية \ دوخة \ ارق \ عصبية\ صداع \ خفقان القلب . يمنع تناوله للحالات التالية :- * الحوامل . * المرضعات . * من يعانى من مشاكل فى الغدة الدرقية \ الكليتين \ ضغط الدم المرتفع . * من يتعاطى عقاقير الاكتئاب . ويحذر تناوله :- * اقل من ال 18 سنة . لمن اراد التناول - عليه تفهُم المخاطر اولا - حيث يعود له قرار التناول - او الإعراض عنه .

تحدثنا سابقا عن مدى الضرر الذى يخلفه ورائه تعاطى المنشطات ( G H ) , وان هذا لايظهر إلا بعد التوقف عن التعاطى - خلال فترة اقصى مداها 3 اسابيع . ولكن تطرق البعض الى نقطة فى غاية الاهمية - وهى عدم اصابة الرياضى بهذا المرض فى حال الممارسة الطبيعية والتغذية المتوازنة .. بل ان طبيب قد اخبره انه فى هذه الحالة يطلق على القلب ( قلب رياضى ) .! ولكن من خلال بحثى تكشفت عن ان الغالبية العظمى ممن يعانون من هذا المرض , لديهم الحد الادنى من الاعراض - والتى يمكن من خلالها تشخيص حالتهم - بانهم مصابوا بمرض اعتلال القلب الضخامى , وهنا يكون المرض يأخذ شكلا وراثيا . والاعراض التى نقصدها هنا - تظهر فى صورة اغماءات \ خفقان \ ضيق فى التنفس \ عدم راحة فى الصدر . والتدريب بالاثقال - خاصة تلك التى قرُبت ان تتعدى حدود امكانات اللاعب بصورة مستمرة - يمكن من الناحية النظرية ان يُزيد من حجم هذا التضخم . والذى يصل الى 1.5 سم . وهنا تتصاعد الحالة سوءا - فيحدث مشاكل فى النظام الكهربائى للقلب , فينتج عن ذلك مايسمى ب ( ارتجاع الصمام الميترالى ) - ويعتمد الامر هنا على مكان وشدة هذا التضخم . ويتم معرفة ذلك عن طر

هو عبارة عن ألم يُصيب الجانب الداخلى للكوع – وهذا عكس مايكون فى حال اصابة تنس الكوع -فالاخيرة تكون فى الجانب الخارجى للكوع .. اعراض الاصابة :- * ألم عند القبض على راحة اليد . * احساس بالوخز او التخدير فى راحة اليد واحد الاصابع او مجتمعة معا . * قد تكون متلازمة او فُجائية . اساب الاصابة :- * ارتطام مُفاجىء بجسم صلب . * اجهاد متكرر . * التدريب بدون احماء كافى – خاصة عند تدريب عضلة الترايسيبس ( Dum – overhead ) . العلاجات :- * عمل كمادات باردة ( كوب الثلج ) – مع التدليك به 7 – 9 دقيقة , عدة مرات على مدار اليوم . * تناول مضادات الالتهاب . فى الحالات التالية – يستلزم عرض الحالة على طبيب :- * الشعور بألم شديد مع حرارة لاتُطاق . * عدم القدرة على ثنى الكوع المُصاب . فهنا – سوف يتطرق الامر الى تناول عقاقير هرمونية . واذا لم تكون هناك استجابة – سوفيكون هناك تدخل جراحى . ملحوظة هامة :- * يجب تجنب التدريب فى هذه الحالة على المنطقة المُصابة – حتى لاتزداد الحالة سوء .

والذرى يُعرف بتمرين  - الضغط البار فوق الصدر بالقبضة المعكوسة . هذا التمرين غير التقليدى - والذى يكسر ملل التمارين المتعارف عليها - لتنمية منطقة عضلات منطقة الصدر . والذى يعتبر ايضا ضربة موجعة للمنطقة المُشار اليها , خاصة الجزء العلوى منها - مع نفس الاثر الذى يُلحق بعضلة الثلاث روؤس العضدية - او الترايسيبس . وارى ان هذا التمرين يعتبر مُشابه لكل من :- 1 - السحب من اعلى لاسفل على جهاز الكابل . 2 - ضغط البار من فوق الصدر - المائل لاعلى . ولاشك ان الاداءهنا - سوف يتسبب للاعب - نوعا من التوتر..ولعله لايكون توتر نفسى فقط - بقدر ماهو توتر عضلى - نظرا لطبيعة الاداء المُغايرة لعادة عمل نفس العضلة مع التمارين التقليدية . هذا بالاضافة الى فقد مرونة منطقة المعصم - الا ان الامر هنا يحتاج الى التعود - لااكثر . الا انه يُمكن للاعب ان يبدأ بتجربة هذا التمرين - على جهاز السميث ... خاصة اذا لم يتواجد معه رفيق فى التدريب . وبالطبع .... سوف يكون هناك احماء كافى ومناسب - قبل الشروع فى اداء مثل هذه التمارين .